المجتمع
غميص الظهيري يتلقى التهانى بمناسبة نجاح العملية الجراحية
أحوال – مكة المكرمة
تلقى الأستاذ الفاضل غميص الظهيري الزهراني من منسوبي صحيفة احوال الالكترونية التهانى والتبريكات بمناسبة نجاح العملية الجراحية.
والتي تكللت بالنجاح ولله الحمد والمنة ويعد الاستاذ غميص الظهيري صحفي وكاتب واعلامي مميز ويتمتع بخلق فاضل وسيرة ذاتية مميزة نسأل الله تعالى أن يمتعه بالصحة والعافية والسلامة.
اسرة صحيفة احوال الالكترونية تهني وتبارك للأستاذ غميص الظهيري نجاح العملية.
الف الف لاباس عليك اخي الغالي ابو فهد
والحمدلله على نجاح العمليه
قدامك العافيه ماتشوف باس
نبارك لوالدنا وحبيبنا ابو فهد نجاح العملية
والحمدلله على السلامة
وفالك العافية
بسم الله،
والصلاة و سلام على رسول الله
طهور يا اخي غميص الظهيري.
افتقدناك كثير في الميدان.
اتمنى لك الشفاء العاجل.
اخوك حسن الجلاد
الف لاباااس وطهور ياكاتبنا المبدع والحمدلله ع سلامتك وعلى نجاح العمليه وبإذن الله نشوفك يابوفهد وانت في صحه وعافيه ونستمتع بحرفك وتغطياتك الرائعه ..
فالك العافيه .’
الحمد لله على السلامة
العم غميض على نجاح العملية
أبارك لوالدي وتاج رأسي وعزوتي
العم/ غميص نجاح العملية
ولابأس طهور إن شاء الله.. وقدامه العافية
والعم/ غميص ما يحتاج توصية منا في العناية والاهتمام والمواظبة في العلاج الطبيعي .. فهو أستاذنا وملهمنا وكبير المدربين سواء في عمله أو برامج وفعاليات الأنشطة الرياضية كالمشي والهايكنج.
دعاؤنا لكم بموفور الصحة والسعادة
وشكراً للكاتب وللصحيفة على هذا الوفاء
الحمد لله على سلامة أستاذنا الفاضل / ابو فهد
وهو قائد خلوق ومحفز لكل رياضي وايضا لتوجيهاته وتوعيته الشباب المحبين لرياضة صعود الجبال.
نرجوا له دوام الصحة والعافية
الحمد لله على سلامة أبونا الغالي والقائد المُلهم العم غميص .
شكراً لك اخي الكاتب على هذا الخبر عن العم غميص
والذي اسعدنا جميعاً نجاح عمليته وهو في مرحلة العلاج الطبيعي والتي أثق بحول الله أن يتماثل منها للشفاء وذلك لمعرفة وصبر ابو فهد وتعامله الاحترافي مع المواقف امتداداً من خبرته الطويلة في التدريب والرياضة.
ابو فهد رجل يقتدى به في العطلء وحب الغير والحرص على البذل، وهو نموذج لنا جميعاً في رياضة الهايكنج على التحدي والمثابرة في تحقيق الأهداف.
سيعود بحول الله الى تمام صحته وحيويته ليقود مسارات الهايكنج في الطرق المجهولة و الصعبة تقوده سماته العربية وفراسته الفطرية.
كلنا شوق للقاء عمنا غميص وتجاذب الحديث معه ومشاركته انشطة الرحلات والمغامرات.