
أحوال – متابعات – غميص الظهيري:
المغامر بخيت المالكي رجل سبعيني لكن العمر مجرد رقم يثبت تاريخ الميلاد فقط هكذا قال البطل بخيت المالكي.
رجل يعشق التحدي رجل سجل لنفسه في المجد ذروة سنام دار دول العالم
مابين رحلات ومغامرات.
الكابتن بخيت المالكي أنموذج يحتذا به في الصبر وقوة التحمل والأخلاق.
عرفوه الناس فأحبوه قبل أيام قام مع مجموعة من المغامرين السعوديين برحلة إلى دولة الصين وعندما أنجز رحلته عاد إلى أرض الوطن وتحديداً مطار جدة جاءه اتصال لحضور مغامرة في دولة الأردن الشقيقة وغادر على الفور وبدأ مغامرته الجديدة.
هنا تبان عزائم الرجال لم يعتذر بقوله أتيت من سفر.
الكابتن بخيت المالكي وصل مخيم رينجر وبدأ مع زملائه الأردنيين رحلتهم التي تبلغ مسافتها ٦٥٠كم مشياً على الأقدام بين الجبال والوديان المسمى بدرب الأردن، تمنياتنا للمغامر السعودي رحلة موفقة.