أحوال – عسير – يوسف حسين ابوملحه
بقلوبٍ مؤمنةٍ بقضاء الله وقدره، وبحزنٍ عميقٍ يعتصر القلوب،انتقل إلى رحمة الله تعالى سعيد حسن العكاسي، إثر نوبةٍ قلبيةٍ مفاجئة، في رحيلٍ صادمٍ خلّف ألمًا كبيرًا في نفوس أهله ومحبيه وكل من عرفه.
وقد أُديت الصلاة على جثمان الفقيد
في جامع الملك فهد بمدينة أبها، ثم ووري الثرى في مقبرة العكاس، وسط مشاعر حزنٍ صامت ودعواتٍ صادقة
ويتقبل ذوو الفقيد العزاء في قرية العكاس، أو عبر التواصل مع شقيقه الزميل الإعلامي علي العكاسي رحم الله الفقيد وجعل ما أصابه رفعةً له في ميزان حسناته، ونسأل الله أن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان،إنا لله وإنا إليه راجعون.
